منذ ان بدات اصلي و الحمد للله ازدادت راحتي النفسية و الطمأنينة و لكن تغيرت تصرفاتي مع اصدقائي و مع الناس عامة بشكل سلبي فقد صارت مهاراتي الاجتماعية في التواصل و كيفية التعامل مع الناس في المجتمع سيئة للغاية و صرت لا أطاق بين معضم اصدقاءي بسبب تشنجي في كثير من الأوقات على أبسط الأشياء . منذ ان بدات أصلي صرت أحس بالحزن كثيرا لأن الصلاة جعلتني أفكر كثيرا في الموت و ماذا سوف يحدث بعد تلك المرحلة قرأت العديد من الفتاوى حول الصلاة و كل ما وجدت هو احاديث حول عذاب القبر و ان من يتركها بسبب الكسل او انكارها او التهاون فيها فهو في النار و انا و الحمد للله لا انكرها و لا اتهاون فيها و لا اتكاسل لكن مشكلتي اجتماعية و نفسية بحت فما هو الحل