تم رفض الفلسفة من قبل الفقهاء والعامة :
لاحتلافهم على دلالة وجوب الغيبيات (خلق الوجود من عدم )
اختلاف الفلسفة مع الدين فى :
يعتمد الدين على اعتبار الموجودات باحتكام العقل وتطلب معرفتها به ففى آيات :" واعتبروا ياأولى الأبصار " وقال تعالى : " أولم ينظروا فى ملكوت السماوات والأرض وماخلق الله من شىء "
فى الفلسفة تعتبر الحقيقة اساس وحدة الحكمة الفلسفية والشريعة حيث تعتمد على البرهان بالعقل والقياس وهذا لا يختلف مع الشريعة حيث يقول ابن رشد :" إن الحق لا يضاد الحق بل يوافقه ويشهد له .
يعتبر ابن رشد أول من أزاح ذلك الحاجز المتعصب بين الفلسفة والدين .