يتقدم لي لاني مازلت احبه ولكن سرعان مانهي الحديث خوفا من الله وخوفا ع مشاعر زوجته ؟هل استمر ع الدعاء وهل داعئي فيه اثم او اعتداء ع حق الغير رغم ان نيتي الزوج به بدون الحق الضرر بعائله
اعتقد ان شروعك في هذا الامر لن يوصلك لبر امان ولن يريحك نفسيا ولن تستقر حياتك ومشاعرك حين تجتمعي مع هذا الشخص برغم حبك له الا ان هذه العلاقه ستدخلك في حيره وقلق ونقد بأستمرار وشعور بالذنب احيان وغيره احيان اخري غير احساسك بالوحده كثيرا الذي اخترتيه لنفسك ولذلك لا يمكنك الشكوي لأحد فستكوني اخترتي لنفسك العذاب الدائم ودعائك الصحيح ان ينير الله بصيرتك ويدبر امورك وييسر لكي ما فيه الخير ويبعد عنكي كل شر