كان امراء بني ايوب عقبة في سبيل حكم نجم الدين لمصر
لأنهم يريدون حاكم ضعيف. لكي يستطيعوا السيطره على أموال الدوله وينهبوا ثرواتها فنجم الدين حاكم قوي فهم لن يستطيعوا فعل ما يشاؤن لذلك كانوا عقبه في طريق نجم الدين لحكم مصر
كان أبو الشكر نجم الدين أيوب بن شذي بن مروان ، المعروف بالملك الأفضل نجم الدين (توفي عام 568 م الموافق 9 أغسطس 1173) سياسيًا وعسكريًا مسلمًا من مدينة دوين في أرمينيا. استولى والد السلطان صلاح الدين الأيوبي على قلعة تكريت ثم مدينة بعلبك في سهل البقاع.اتفق الأشخاص في القصة على أنه وعائلته من Duyin ، وهي مدينة في أواخر أذربيجان ، وكانوا من الرواد الأكراد.أحمد بن خليلكان ، محامٍ يعرف ما يقول وهو من سكان دوين ، يخبرني أن هناك بلدة في باب دوين تسمى "أجدانقان" وجميع سكانها من الرواد الأكراد. ومن هناك نزلوا إلى تكريت ومات شادي هناك بقبته فوق قبره.ولد صلاح الدين في قلعة تكريت عام 532 م عندما كان والده نجم الدين أيوب وعمه هناك. يبدو أنهم بعد ولادة صلاح الدين لم يعودوا يعيشون هناك إلا لفترة وجيزة ، لكنهم غادروا تكريت في ما تبقى من سنة 532 م ، عندما ولد صلاح الدين ، أو في عام 33 بسبب كانوا يقيمون مع عماد الدين زنكي في الموصل ، ثم عندما حاصر دمشق ثم بعلبك وأخذها ، استقر فيها نجم الدين أيوب في أول أربع وثلاثين سنة من عمره.قال ابن جليكان: قال لي قوم في بيته فسألته: هل تعلم متى خرجوا من تكريت؟ قال: سمعت مجموعة من أهلنا يقولون إنهم طردوا هناك ليلة ولادة صلاح الدين ، فكانوا متشائمين بشأنه وابتعدوا عنه.صلاح الدين كان لا يزال في رعاية أبيه نجم الدين حتى كبر ، وعندما حكم نور الدين محمود بن عماد الدين زنكي دمشق ، إذا خدمته نجم الدين أيوب فهل له. ابن صلاح الدين. العطف والأخلاق الحميدة والاجتهاد في الجهاد.
