1-استهلاك المشروبات الكحولية بكثرة
2-اضطرابات الغدة الدرقية
3-الالتهابات بشكل عام
4-ترسبات العصارات الصفراوية
5-أدوية تقليل الكوليسترول الضار والتي يمكن أن تترافق آثارها الجانبية مع نقص الكوليسترول النافع أيضًا
6-قلة وفرة الأحماض الدهنية من نوع أوميغا 3 في المجرى الدموي
7-مثبطات امتصاص الكوليسترول
8-البدانه
9- التدخين
10-داء السكري من النوع 2
11-نقص بعض الهرمونات من مثيلات هرمون الإستروجين أو هرمون الغدة الدرقية، والعكس بالعكس، حيث أنّ زيادة مستويات هذه الهرمونات تزيد من مستويات الكوليتسرول النافع.
مودتي