ما يرشد اليه الحديث ان الدين يسر ولن يشاد الدين احد الا غلبه
عدم التزمت في الدين والمغالاه في العبادات او التشدد في الاحكام حتي لا يتحمل الانسان فوق طاقته مما يجعله لا يقوي علي الاستمرار او اكمال باقي العبادات فاالاسلام يسر فقد اباح الله الاعزار للمريض والمسافر والحامل والمرضع والنائم وغيرهم في العبادات فالصلاه والصوم والزكاه والحج وما امر به الله وعمل به رسول الله من الامور المستحبه ولكن ما فوق ذلك مما يمنع حق الانسان في بدنه واهله وزوجه وعمله ومن يغالي في ذلك يغلبه الدين فينقطع عن العباده او يصاب بالملل الذي يقطعه عن العباده ايضا وخير الاعمال ما دام واتصل