المد المتصل فى سوره يس
هما
*سَوَاءٌ
[وَسَوَاءٌ عَلَيْهِمْ أَأَنْذَرْتَهُمْ أَمْ لَمْ تُنْذِرْهُمْ لَا يُؤْمِنُونَ] (10)
*طَائِرُكُمْ
[ قَالُوا طَائِرُكُمْ مَعَكُمْ أَئِنْ ذُكِّرْتُمْ بَلْ أَنْتُمْ قَوْمٌ مُسْرِفُونَ] (19)
* شَيْئًا
[أَأَتَّخِذُ مِنْ دُونِهِ آلِهَةً إِنْ يُرِدْنِ الرَّحْمَنُ بِضُرٍّ لَا تُغْنِ عَنِّي شَفَاعَتُهُمْ شَيْئًا وَلَا يُنْقِذُونِ ](23)
[ فَالْيَوْمَ لَا تُظْلَمُ نَفْسٌ شَيْئًا وَلَا تُجْزَوْنَ إِلَّا مَا كُنْتُمْ تَعْمَلُونَ ](54)
[إِنَّمَا أَمْرُهُ إِذَا أَرَادَ شَيْئًا أَنْ يَقُولَ لَهُ كُنْ فَيَكُونُ] (82)
*السَّمَاءِ
[وَمَا أَنْزَلْنَا عَلَى قَوْمِهِ مِنْ بَعْدِهِ مِنْ جُنْدٍ مِنَ السَّمَاءِ وَمَا كُنَّا مُنْزِلِينَ ](28)
*نَشَاء
[ وَلَوْ نَشَاءُ لَطَمَسْنَا عَلَى أَعْيُنِهِمْ فَاسْتَبَقُوا الصِّرَاطَ فَأَنَّى يُبْصِرُونَ] (66)
[ وَلَوْ نَشَاءُ لَمَسَخْنَاهُمْ عَلَى مَكَانَتِهِمْ فَمَا اسْتَطَاعُوا مُضِيًّا وَلَا يَرْجِعُونَ ](67)
والمد المتصل هو الهمز بعد المد مباشرة فى نفس الكلمة بغض النظر عما إذا كان الهمز في وسط الكلمة أو في آخرها.
وسورة يس هى كلام الله تعالى الذي أنزل محمدا لرسول الله صلى الله عليه وسلم -جبريل عليه السلام- المعروف بخادم الوحي.
والقرأن الكريم يبدأ بسورة الفاتحة وينتهى بسورة الناس وسور القرأن الكريم عددها 114 والقرأن الكريم فيه هدى الله للناس ، وشرح لهم مبادئ الإيمان والحكم ، وشرح لهم ما يجوز وما هو محرم ، وفضل عبادته وجعله يشفق ، ويشفي قلوبهم ، ويصف لهم كوقاية من الشر والمرض فقال فى كتابه الكريم : (وَنُنَزِّلُ مِنَ القُرآنِ ما هُوَ شِفاءٌ وَرَحمَةٌ لِلمُؤمِنينَ وَلا يَزيدُ الظّالِمينَ إِلّا خَسارًا)وتختلف آيات القرآن من حيث المكانة والفضل والخصوصية ، مع الاعتراف أيضًا بأن كل هذه أمور جيدة.لكن نصوص التعاليم الإسلامية قامت بإظهار فضائل أحد القرآن والآيات الأخرى ويتفق العلماء على أن القرآن وجميع أبوابه نعمة خالصة.