3.6ألف مشاهدة
هل يرجع الورم الليفي بعد ازالته
بواسطة

2 إجابة

0 تصويت

استئصال الورم الليفي الرحمي (استئصال الورم العضلي) وهو اجراء جراحي يكمل فيه استئصال للعضلات الملساء في الرحم والواضح باسم (الأورام الليفية) وهو لا يشبه على الإطلاق عن اجراء استئصال الرحم , في تلك العملية يكمل في اغلب الحالات حماية وحفظ الرحم إذ يمكن للمراة ان صبر وتنجب .

يستدعي القيام بالعمل الجراحي اذا كان 
ثمة تزايد متعجل في تلك الأورام او اعراض مطردة ولا يبقى توقاً إلى الولادة مستقبلاً فإن استئصال الرحم مع الأورام خيار صحيح ويشار به. والمدة الضرورية للشفاء التام أثناء اربع اسابيع. تحدث عملية استئصال الورم الليفي الرحمي باكثر من كيفية :

البطن: استئصال الورم العضلي 
بواسطة فتح البطن مع شق البطن، مرة واحدة يشطب فتح التجويف البريتوني، ويحدث ازالة الورم الليفى ثم خياطة الشق المتواجد بجدار الرحم. و تلك العملية هى المنشرة في موقف وجود اورام ليفية وافرة أو تكون الأورام الليفية ذات مقدار عظيم.
تنظير البطن : استئصال الورم 
على يد المنظار البطني يمكن اللجوء لذلك الفئة من العمليات في عدد محدود من الحالات واذا كانت الأورام حاضرة في الطبقة الخارجية للرحم إذ يمكن استئصالها عن طريق المنظار البطني. و هو منظار يوضع في ضِمن تجويف البطن على يد فتحة ضئيلة في الصرة، إضافة إلى ذلك ثلاث فتحات أخرى ينهي إدخال الأدوات على يدها لاستئصال الأنسجة الرحمية, و تتطلب تلك العملية إحترافية من الدكتور و اجهزة طبية متطورة و لا تصلح للأورام الليفية الهائلةغير أن ينهي الجهد بذاك التصرف للاورام التي يكون حجمها ما بين 3 إلى عشرة سم.
العملية الجراحية الروبورتية : باستعمال نهج دافنشي الجراحي. لعدد محصور الحالات, غير أن لم يبرهن أن النتائج في ذاك الجراء متقدمة على اجراء تنظير البطن.
استئصال 
على يد المنظار الرحمى: تم ذاك الفعل في الورم الليفي الذي ارتفع حجمه عن 5 سم, يشطب ادخال منظار موصول بكاميرا مقطع مرئي على يد رقبة الرحم و يشطب تصوير تجويف الرحم من الداخل و اكتشاف أي التهابات في بطانة الرحم وبصيرة فتحات قناة فالوب من في نطاق الرحم و ايضا يكشف عن وجود اى اورام ليفية او خلل ونقائص خلقية بالرحم، ومن الممكن إلغاء الزوائد اللحمية او الأورام الليفية الضئيلة المتواجدة بتجويف الرحم بالمنظار الرحمي.
في 
قليل من الحالات تكون هنالك مطلب إلي زيادة عن أجراء جراحي وتكون فترة القيام بجميع اجراء بين شهر إلى شهرين لإتيان استئصال التليف على الإطلاق. لا تصلح ذاك الفعل للأورام الليفية العظيمة و بل يمتاز بعدم الاحتياج لعمل شق في البطن أو فتحات في البطن و يمكن للمصابة الرجوع لمزوالة الحياة الطبيعية عقب 48 ساعةٍ من تصرف تلك العملية. قد لا يكون على الأرجح إلغاء كل الأورام، غير أن المجهود الجراحي يحظر جوائح عصرية من التقدم.
عادة الورم الليفي لا 
يرجع إلا أن يمكن ظهور ورم غيره. و حتي لو آب لا يتطلب الى عمل أي شيء. الهام ان الكتلة التي تم استئصلها فحصت في المجرب وتم تأكيد التشخيص.

المضاعفات 
والمجازفات الخطيرة
تزايد مخاطرة تمزق الرحم خلال الحمل فيما بعد.

مشكلات التخدير مثل الدخول في غيبوبة أو الحساسية من المخدرات.

مشكلات في التنفس.

خطور التصاق في نطاق البطن أو في نطاق الرحم أو بشأن المبيض أو تأسيس ندبة بشأن تجويف الرحم, يكون سببا في القيام بعملية قيصرية للمراة الحامل قيما في أعقاب,جائز يقع تأثيرها على الانابيب او المبايض.

- حدوث نزيف اثناء العملية او بعدها قد 
يفتقر في في حينها لعملية نقل الدم, قد يكون السبب في انتقال عدد محدود من الأمراض مثل فيروس الكبدى الوبائى سى أو حتى الإيدز.

- حدوث 
قذارة او التهابات بالجرح.

تبطل مؤقت لنشاط الأمعاء.

رجوع المظاهر والاقترانات المرضية والورم الليفي وذلك ينشأ لنحو من ثلاثين% إلى أربعين% من الحالات الأمر الذي يؤدي الي لعمل عملية جراحية ثانية لازالة الاورام الليفية مرة ثانية .

- قد 
ينشأ نزيف حاد خلال المجهود الجراحي الأمر الذي قد يستوجب في قليل من الحالات إلى إستئصال كامل و خسارة للرحم.

- ثلث 
الحريم الذين خضعوا لتلك العمليات سيحتاجون إلى استئصال الرحم في المستقبل.

الشق 
الأساسي الذي يفكر فيه الجراحون قبل اجراء عملية من ذلك النمط هو التقليص من النزيف وضياع الدم اثناء العملية وحرم الالتصاقات التي تتم في أعقاب العملية والتي قد كان سببا تضاؤل الولادة مستقبلاً, في الحالات القليلة يضطر الجراح لاستئصال الرحم اثناء العملية لانقاذ حياة المريضة حيث يصعب السيطرة على النزيف المرافق للعملية.

ما 
في أعقاب المجهود الجراحي
1- 
تفتقر المريضة إلى سكون تامة من اي عناء مثل إعزاز الأمور الثقيلة لفترة اسبوعين على أقل ما فيها حتى الآن العملية الجراحيةبل تبدئ المريضة في فعل قليل من التدريبات البدنية البسيطة يومياً او مسعى المشى او القٌعود في اقرب إحتمالية لتقوية عضلات البطن و تجنب حدوث جلطات دموية.
2- 
من الممكن أن تأخذ المريضة عدد محدود من المسكنات لإزالة الوجع عقب العملية الجراحية.
3- 
يحبذ أن تتناول الفواكة و الخضروات و الإبتعاد عن الألبان و منتجاتها حتي لا تسبب للمريضة الإمساك.
 

(المصدر ويكيبيديا)

بواسطة ✬✬ (13.4ألف نقاط)

ساعد الاخرين بالاجابة على اسئلتهم قائمة الاسئلة غير المجابة

–1 تصويت

استئصال الورم الليفي الرحمي (استئصال الورم العضلي) وهو اجراء جراحي يتم فيه استئصال للعضلات الملساء في الرحم والمعروف باسم (الأورام الليفيةوهو يختلف تماما عن اجراء استئصال الرحم , في هذه العملية يتم في اغلب الحالات الحفاظ على الرحم حيث يمكن للمراة ان تحمل وتنجب .

يستدعي القيام بالعمل الجراحي اذا كان هناك نمو سريع في هذه الأورام او اعراض مستمرة ولا يوجد رغبة في الإنجاب مستقبلاً فإن استئصال الرحم مع الأورام خيار صحيح ويشار به. والمدة اللازمة للشفاء الكامل خلال اربع اسابيع. تتم عملية استئصال الورم الليفي الرحمي باكثر من طريقة :

  • البطن: استئصال الورم العضلي عن طريق فتح البطن مع شق البطن، مرة واحدة يتم فتح التجويف البريتوني، ويتم ازالة الورم الليفى ثم خياطة الشق الموجود بجدار الرحم. و هذه العملية هى المنشرة في حالة وجود اورام ليفية عديدة أو تكون الأورام الليفية ذات حجم كبير.
  • تنظير البطن : استئصال الورم عن طريق المنظار البطني يمكن اللجوء لهذا النوع من العمليات في بعض الحالات واذا كانت الأورام متواجدة في الطبقة الخارجية للرحم حيث يمكن استئصالها من خلال المنظار البطني. و هو منظار يوضع في داخل تجويف البطن عن طريق فتحة صغيرة في الصرة، بالإضافة إلى ثلاث فتحات أخرى يتم إدخال الأدوات عن طريقها لاستئصال الألياف الرحمية, و تحتاج هذه العملية مهارة من الطبيب و اجهزة طبية متقدمة و لا تصلح للأورام الليفية الكبيرة, ولكن يتم العمل بهذا الإجراء للاورام التي يكون حجمها ما بين 3 إلى 10 سم.
  • الجراحة الروبورتية : باستخدام نظام دافنشي الجراحي. لعدد محدود الحالات, ولكن لم يثبت أن النتائج في هذا الجراء متفوقة على اجراء تنظير البطن.
  • استئصال عن طريق المنظار الرحمى: تم هذا الإجراء في الورم الليفي الذي زاد حجمه عن 5 سم, يتم ادخال منظار موصول بكاميرا فيديو عن طريق عنق الرحم و يتم تصوير تجويف الرحم من الداخل و اكتشاف أي التهابات في بطانة الرحم ورؤية فتحات قناة فالوب من داخل الرحم و أيضا يكشف عن وجود اى اورام ليفية او عيوب خلقية بالرحم، ويمكن إزالة الزوائد اللحمية او الأورام الليفية الصغيرة الموجودة بتجويف الرحم بالمنظار الرحمي. 
  • في بعض الحالات تكون هناك حاجة إلي أكثر من أجراء جراحي وتكون مدة القيام بكل اجراء بين شهر إلى شهرين للوصول إلى استئصال التليف تماما. لا تصلح هذا الإجراء للأورام الليفية الكبيرة و لكن يتميز بعدم الحاجة لعمل شق في البطن أو فتحات في البطن و يمكن للمصابة العودة لمزوالة الحياة الطبيعية بعد يومين من إجراء هذه العملية. قد لا يكون من الممكن إزالة كل الأورام، ولكن العمل الجراحي يمنع آفات جديدة من النمو.

عادة الورم الليفي لا يعود ولكن يمكن ظهور ورم غيره. و حتي لو رجع لا يحتاج الى عمل أي شيء. المهم ان الكتلة التي تم استئصلها  فحصت في المختبر وتم تأكيد التشخيص.

المضاعفات والمخاطر

- ارتفاع خطر تمزق الرحم أثناء الحمل في وقت لاحق.

- مشاكل التخدير مثل الدخول في غيبوبة أو الحساسية من المواد المخدرة.

- مشاكل في التنفس.

- خطر التصاق داخل البطن أو داخل الرحم أو حول المبيض أو تشكيل ندبة حول تجويف الرحم, يؤدي إلى القيام بعملية قيصرية للمراة الحامل قيما بعد,ممكن تؤثر على الانابيب او المبايض. 

- حدوث نزيف اثناء العملية او بعدها قد يحتاج وقتها لعملية نقل الدم, قد يتسبب في انتقال بعض الأمراض مثل فيروس الكبدى الوبائى سى أو حتى الإيدز.

- حدوث تلوث او التهابات بالجرح.

- توقف مؤقت لنشاط الأمعاء.

- عودة الأعراض المرضية والورم الليفي وهذا يحدث لحوالي من 30% إلى 40% من الحالات مما يؤدي الي لعمل جراحة ثانية لازالة الاورام الليفية مرة أخرى .

- قد يحدث نزيف شديد أثناء العمل الجراحي مما قد يستوجب في بعض الحالات إلى إستئصال كامل و فقدان للرحم.

- ثلث النساء الذين خضعوا لهذه العمليات سيحتاجون إلى استئصال الرحم في المستقبل.

الشق الرئيسي الذي يفكر فيه الجراحون قبل اجراء عملية من هذا النوع هو التقليل من النزيف وفقدان الدم اثناء العملية ومنع الالتصاقات التي تحدث بعد العملية والتي قد تسبب ضعف الإنجاب مستقبلاً, في الحالات القليلة يضطر الجراح لاستئصال الرحم اثناء العملية لانقاذ حياة المريضة إذ يصعب التحكم في النزيف المصاحب للعملية.

ما بعد العمل الجراحي

1- تحتاج المريضة إلى راحة تامة من اي مجهود مثل رفع الأشياء الثقيلة لمدة اسبوعين على الأقل بعد الجراحة, لكن تبدئ المريضة في إجراء بعض التمارين الرياضية البسيطة كل يوم او محاولة المشى او الجلوس في اقرب فرصة لتقوية عضلات البطن و تجنب حدوث جلطات دموية. 
2- يمكن أن تأخذ المريضة بعض المسكنات لإزالة الألم بعد الجراحة. 
3- يفضل أن تأكل الفواكة و الخضروات و الإبتعاد عن الألبان و منتجاتها حتي لا تسبب للمريضة الإمساك. 
4- يجب ان  تشرب السوائل بكثرة و محاولة النوم و الراحة على قدر المستطاع فذلك يساعد على التئام الجرح و الفتحة التي تمت بالبطن المريضة.
(المصدر ويكيبيديا)
بواسطة ✬✬ (26.4ألف نقاط)

اسئلة مشابهه

0 إجابة
92 مشاهدة
سُئل سبتمبر 10، 2018 بواسطة الدين
0 إجابة
75 مشاهدة
سُئل يوليو 5، 2016 بواسطة اجبني ✭✭✭ (64.6ألف نقاط)
0 إجابة
74 مشاهدة
سُئل مارس 2، 2020 بواسطة مجهول
0 إجابة
84 مشاهدة
0 إجابة
79 مشاهدة
سُئل سبتمبر 27، 2015 بواسطة مجهول
1 إجابة
136 مشاهدة
0 إجابة
79 مشاهدة
0 إجابة
46 مشاهدة
سُئل فبراير 15، 2020 بواسطة مجهول
0 إجابة
114 مشاهدة
سُئل فبراير 22، 2020 بواسطة مجهول
0 إجابة
67 مشاهدة
سُئل يناير 7، 2020 بواسطة مجهول