دراسه الظاهره الانسانيه اصبحت ممكنه حيث استطاع العلماء وضع منهج علمي لبحث هذه الظاهره و استطاعو تخطي كل العقبات التي كانت توجد من قبل في المنهج الكلاسيكي اما العوائق الابستمولوجيه من الممكن تجاوزها اذا لم نتمكن دراستها و فيما يخص التجريب فمن الممكن استبداله بالمقارنه و بخصوص عائق الملاحظه فيمكن استبدالها بتتبع اثار الظاهره و بخصوص الحتميه فان الظواهر الانسانيه لا تخضع لحتميه لانها تختلف من انسان لانسان