اهم أسباب مشكلة شح المياه في الأردن:
من أكبر أسباب الشح هو التلوث.
قلة وجود مصادر مياه بديلة.
تزايد عدد سكان الأردن بالمقارنة إلى استهلاك المياه، وجهل أجهزة الرقابة.
عدم الاهتمام بالقيمة الاقتصادية من قِبل المواطن لموارد المياه، وقلة معرفة الثقافة لترشيد المياه. قلة الأمطار التي يُعاني منها الأردن.
تبخر المياه من السدود بسبب ارتفاع درجة الحرارة. زيادة في مشاريع الري غير المنظمة.
سوء استهلاك المياه العذبة، وعدم المحافظة عليها، بسبب قلة الوعي المائي.
تعرضت مياه الأردن إلى العديد من السرقات غير المشروعة، التي تسببت في زيادة فقد المياه. النصائح للحد من هدر المياه وإيجاد حلول للحصول على كمية كبيرة من المياه تُفقد الكثير من المياه وتُهدر، لذا يجب الاهتمام بالتوعية والوقف من هذا الهدر، من قِبل الجهات المعنية والمجتمع المحلي والمنازل، وبنت الجهات المعنية محطة لتحلية المياه في ميناء العقبة، وهناك أساليب يجب التقيد فيها للمحافظة على المياه.
عند ضخ المياه عبر الشبكات، فإن معظم المياه تذهب هدرًا بسبب تلف تلك الشبكات، لذا يجب عمل صيانة عامة لها.
عمل صيانة عامة في المنازل لجميع شبكات المياه، والحنفيات والمواسير والخزانات، وترشيد استهلاك المياه في المنازل وعدم الهدر خلال الاستعمال اليومي في التنظيف والاستحمام وغيره.
زراعة الأشجار التي لا تحتاج إلى استهلاك الكثير من المياه. تجميع مياه الأمطار عن طريق جمعها في برك بلاستيكية، وحفظها لغايات هامة، مثل: ري المزروعات.
إنشاء السدود للري واستخدامات الزراعة، وتنمية الثروة الحيوانية.
استخدام وسائل حديثة للري، عن طريق إدخال تقنيات حديثة تُرشد استهلاك المياه.
من الحلول التي يجرى البحث فيها هي عمل قنوات لسحب كمية من مياه البحر الأحمر المطلة على خليج العقبة، وضخها إلى البحر الميت في الأغوار. تدرس الجهات المعنية عمل مشروع تحلية مياه البحر الأحمر والاستفادة منها، عن طريق محطات تحلية المياه، بواسطة خطوط أنابيب التحلية بالطاقة النووية
