تحسين البيئة العلمية والتكنولوجية:-
تبقى عدد من المنجزات العلمية، والتكنولوجية التي أسهمت في ظهور الكمية الوفيرة من التقدمات الهادفة، في غفيرة ميادين لازمة، ومرتبطة مع الناس، ومنها:
الاتصالات
شاركت تقنية البيانات، في إزدهار قطاع الاتصالات؛ نتيجة لـ مواكبتها للاختراعات العلمية التي وفرت طرق اتصال مغايرة الأشكال، وإستطاعت أن جعل الشخصيات يتواصلون سوياً بيسر، فبدأت بظهور جهاز التليفون، والذي نمو ليصير لا سلكياً، ثم ومع استعمال عدد من الخلايا الرقمية تغير إلى جهاز محمول محمول، وبذلك حتى ظهرت التليفونات المحمولة، التي جعلت العدد الكبير من المهمات تنجز على نحو فوري.
التعليم
عملت التقنية على تعديل العلم، ووسائل التعلم، والتعليم فشهدت تغيراً ملحوظاً صوب الأجود، فلم تعد منظور وجود مقر متين لتلقي الدروس هو المفهوم الأوحد للتعليم، إلا أن بات على الأرجح الاستحواذ على العلوم، بواسطة استعمال الوسائط التكنولوجيا المتقدمة، وبخاصةً الأجهزة المتعلقة مع شبكة النت، والتي ساعدت التلاميذ، والمعلمين في الاستحواذ على المادة الدراسية ببساطة، ودون الاحتياج للالتزام بموضع محدد.
الصحة
رِجل التقدم العلمي، والتكنولوجي لقطاع الصحة نمواً سريعاً، ومميزاً فساعد على دواء الكمية الوفيرة من الأمراض التي كانت تتطلب إلى العديد من الوسائط، والأدوات لمعالجتها، فقديماً لم يستطيع الطب من دواء أكثرية الأمراض التي تفتقر إلى عملية جراحية دقيقة، ومع التقدم التكنولوجي في الأجهزة الطبية، ساعد ذاك على القيام بالعملية الجراحية الواقعة للسقيم، وحمايته من التعرض للخطر.
المصدر الريادة