نهى الله تعالى عن الكلام الساقط والأعمال القبيحة لأنه شر كبير، ومرض خطير يؤذي الفطرة السليمة، ويضيع الحياء الذي هو من الإيمان، فنهي الله عن ذلك جاء للحفاظ على المسلم، وصيانة له، حتى لا يكون مصيره النار، التي لا يكب الناس فيها إلا حصاد ألسنتهم فيما معنى حديث النبي صلى الله عليه وسلم.